لا شئ مثل الألم و إن كان ( وخز الغيرة الخفيف ) يكشف عن طاقات الإنسان الكامنة و قدراته المختبئة ومن المدهش أنه كلما عظم الألم ، عظم الكشف ! هذه ليست دعوة للألم ! .. هذه دعوة لعيش مشاعرك كما هي و إطلاق العنان للتعابير حينها سواء لحظة ألم أو سعادة بالغة والإحساس بالألم ، هو شرط الإحساس بالجمال فيما يأتي بعده إنها دعوة لعدم إنكار مشاعر الألم لأن تفاديها يساوي تفادي لحظات ثمينة من معرفة الذات !!فلا تخون ذاتك ! و بالتالي إذا أردنا معرفة إنسان ، فما علينا سوى قراءة سيرته الذاتية من الألم د. منى حلمي |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق