يلفت نظرنا د. وليد فتيحي في كتابه آفاق من الحياة إلى أمر في غاية الأهمية ألا و هو وجوب الدعم المادي للمؤسسات الإسلامية
و قال أن الدعوة الإسلامية قامت و انتشرت بالدعم المادي فهذه خديجة بنت خويلد كانت ثروتها تقدر بحوالي 80 ألف ناقة تجارية ناهيك عن رحلات التجارة التي كانت تبعث بها إلى الشام .. و كانت أموالها بعد زواجها من النبي نذراً له ..و كذلك كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقضي في مال أبي بكر كما يقضي في مال نفسه. وعن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: { ما نفعني مال قط ما نفعني مال أبي بكر } [رواه أحمد] .. و غيرها من الأمثلة .. و هذا يدل على أن الدعم المادي هو قوة في نشر الإسلام في أماكن لم يصل اليها مثل جنوب افريقيا .. و كذلك دعم المؤسسات الخيرية داخل بلادنا و مؤسسات الإصلاح ..
و يشير د. وليد فتيحي إلى سياسة اليهود في اضعاف أي عدو و هو اتباعهم طريقتين أولها تجفيف ينابيع الدعم المادي .. و من هنا جاءت رغبتهم في الإستيلاء على ثروات الأراضي و التحكم في البنوك .. و الطريقة الأخرى هي فرق - تسد و هي ليست موضوع حديثنا الآن
و قال أن الدعوة الإسلامية قامت و انتشرت بالدعم المادي فهذه خديجة بنت خويلد كانت ثروتها تقدر بحوالي 80 ألف ناقة تجارية ناهيك عن رحلات التجارة التي كانت تبعث بها إلى الشام .. و كانت أموالها بعد زواجها من النبي نذراً له ..و كذلك كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقضي في مال أبي بكر كما يقضي في مال نفسه. وعن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: { ما نفعني مال قط ما نفعني مال أبي بكر } [رواه أحمد] .. و غيرها من الأمثلة .. و هذا يدل على أن الدعم المادي هو قوة في نشر الإسلام في أماكن لم يصل اليها مثل جنوب افريقيا .. و كذلك دعم المؤسسات الخيرية داخل بلادنا و مؤسسات الإصلاح ..
و يشير د. وليد فتيحي إلى سياسة اليهود في اضعاف أي عدو و هو اتباعهم طريقتين أولها تجفيف ينابيع الدعم المادي .. و من هنا جاءت رغبتهم في الإستيلاء على ثروات الأراضي و التحكم في البنوك .. و الطريقة الأخرى هي فرق - تسد و هي ليست موضوع حديثنا الآن
و الرسالة تكمن في أن تسخير مال الله الذي استخلفنا إياه في خير للبشرية و نشر رسالة الإسلام هو>>>> لُب التمكين في الأرض !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق